تظاهر أنصار التيار الصدري في ساحة التحرير بالعاصمة بغداد، مساء أمس (الجمعة) للتعبير عن رفض الحرب في المنطقة وإبعاد العراق عن الصراع الدائر بين واشنطن وطهران. وحمل المتظاهرون، بحسب صالح محمد العراقي، العلم العراقي والورود والأزهار البيضاء التي ترمز للسلام، وأغصان الزيتون، وارتداء الزي العراقي.
وكان العراقي، المقرب من التيار الصدري، قد اقترح على مواقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» على المتظاهرين أن يتم إطلاق حمائم بيضاء وبالونات عليها العلم العراقي أو الهشتاقات باللغات الثلاث، لعلها تصل إلى سفاراتهم، وارتداء قبعات بيض ترمز للتضحية من أجل العراق.
ووفق العراقي، «يجب أن تكون هناك هتافات موحدة لا تستهدف أحداً بل لنصرة العراق وسلامته فقط وتقبيل أرض الوطن بصورة موحدة لترمز عن عشقه».
وكان زعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر، قال في تغريدة قبل أيام: «لست مع الحرب بين إيران وأمريكا ولست مع زج العراق في هذه الحرب وجعله ساحة للصراع الإيراني الأمريكي». في غضون ذلك، أطلق مجهولون صواريخ من قذائف (أر بي جي) على مركز البشير 2 للتسوق في منطقة الحي العسكري شمال مدينة النجف وأحرقوه. وقال مصدر أمني في شرطة النجف إن الخسائر مادية فقط، شملت حرق كل البضائع داخل المركز.
وكان العراقي، المقرب من التيار الصدري، قد اقترح على مواقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» على المتظاهرين أن يتم إطلاق حمائم بيضاء وبالونات عليها العلم العراقي أو الهشتاقات باللغات الثلاث، لعلها تصل إلى سفاراتهم، وارتداء قبعات بيض ترمز للتضحية من أجل العراق.
ووفق العراقي، «يجب أن تكون هناك هتافات موحدة لا تستهدف أحداً بل لنصرة العراق وسلامته فقط وتقبيل أرض الوطن بصورة موحدة لترمز عن عشقه».
وكان زعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر، قال في تغريدة قبل أيام: «لست مع الحرب بين إيران وأمريكا ولست مع زج العراق في هذه الحرب وجعله ساحة للصراع الإيراني الأمريكي». في غضون ذلك، أطلق مجهولون صواريخ من قذائف (أر بي جي) على مركز البشير 2 للتسوق في منطقة الحي العسكري شمال مدينة النجف وأحرقوه. وقال مصدر أمني في شرطة النجف إن الخسائر مادية فقط، شملت حرق كل البضائع داخل المركز.